منتــدى آل صنـدوقــــــة
اخي
كيف نطور انفسنا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف نطور انفسنا 829894
ادارة المنتدي كيف نطور انفسنا 103798
منتــدى آل صنـدوقــــــة
اخي
كيف نطور انفسنا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا كيف نطور انفسنا 829894
ادارة المنتدي كيف نطور انفسنا 103798
منتــدى آل صنـدوقــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتــدى آل صنـدوقــــــة

منتدى يهدف الى التعارف والتواصل بين كافة ابناء آل صندوقة الكرام في كل مكان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 كيف نطور انفسنا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر
Anonymous



كيف نطور انفسنا Empty
مُساهمةموضوع: كيف نطور انفسنا   كيف نطور انفسنا Empty25/4/2010, 23:56

نركز كثيرًا على النجاح والفشل ولكن تركيزنا ضعيف على كيف نطور أنفسنا كي نستمتع بالرحلة، لذا يصيبنا القلق!
- كثير من الناس تركز بالفعل على الوصول للمحطة الأخيرة وتنسى أثناء ذلك الاستمتاع بالطريق وللأسف مثل هؤلاء بمجرد وصولهم للمحطة الأخيرة يظهر في الأفق رحلة جديدة ينوون القيام بها فتضيع الأيام و تضيع اللحظات الحلوة في قلق الوصول لمحطات أخرى.
❊ ينبغي الاهتمام أكثر بالذين يعانون مشكلات دراسية والذين لا تتوفر لديهم الإمكانات المادية الكافية، أكثر من اهتمامنا بالموهوبين.
- الكل يحتاج للاهتمام سواء من العاديين أو غير العاديين من موهوبين أو متأخرين دراسيًا, لكن على المؤسسات التعليمية أن تكون مؤهلة أكثر للتعاطي مع كل المتعلمين بكافة أشكالهم مع مراعاة الفروق الفردية بينهم.
❊ بناء الشخصية يعني بناء القدرة على التعامل مع المشاكل الأخلاقية والفلسفية المعقدة في عالمنا المعاصر. ros1
- يعيش المجتمع هذه الفترة تغيّرا كبيرا من حيث دخول ثقافات جديدة عليه وانفتاحه على المجتمعات الأخرى ويظل الحل الوحيد لتطوير وتغيير شخصية الأجيال بتعليمهم قبول الآخر والتعايش معه أيًا كان هذا الآخر.
❊ من أكثر المعوقات أمام النمو الطبيعي للطفل أن يتربى على يد والدين مثاليين لأن انغماسهما في المثالية يجعلهما يؤديان كل شيء عنه.
- من أخطاء التفكير التي تقود إلى العديد من الاضطرابات النفسية، المثالية التي يطالب بها بعض الأهالي أبناءهم وبالتالي يحرمون أبناءهم من خوض تجارب ناجحة وأخرى فاشلة تضاف إلى رصيد خبراتهم في الحياة فينشؤون بخبرة قليلة لم يتعلموا فيها كيفية التعاطي مع الفشل على أساس أنه خطوة نحو النجاح وإنما على أساس أن تصرفاتهم فاشلة وبالتالي هم فاشلون.
❊ إذا آمنا بالأسلوب التشاوري ونريد أن نتعامل مع أطفالنا بعدل ومساواة يجب علينا أن نسمح لهم باتخاذ القرار وتحمل نتائجه.
- صُنع القرار مهارة تتربى بالممارسة والتدريب فعلى الأهالي تدريب أبنائهم من صغرهم وترك مساحة للاختيار وتحمل نتائج هذا الاختيار حتى يكبروا صانعي قرار حياتهم, لكن للأسف بعض الأهالي يفرضون خبرتهم على أبنائهم فيختارون لأبنائهم والنتيجة حرمان الأبناء من فرصة عظيمة لتغيير وتطوير شخصياتهم وحمايتهم من العديد من الاضطرابات النفسية كالإحباط والتردد وقد أظهرت الصحة العامة والصحة النفسية لكبار السن تقدمًا ملموسًا إذا ما تم تشجيعهم على اتخاذ القرارات حتى الخاصة بالأمور البسيطة فيما يتعلق على سبيل المثال بالملبس ومواعيد تناول الطعام. لكن يظل هذا التشاور و المساحة المتروكة لاختياراتهم في حدود ما تسمح به متطلبات المرحلة العمرية التي يمرون بها.
❊ استخدام العقاب بكثرة مع الأطفال يجعلهم يميلون إلى الانحراف وعدم الإحساس بالمسؤولية.
- العقاب مفهوم واسع و للأسف يخطئ البعض في استخدامه ليمتد حتى يصل لممارسة العنف النفسي والجسدي على الطفل ومما لاشك فيه سيؤدي استخدامه بهذا الشكل إلى مشكلات نفسية واجتماعية متعددة.
❊ أن نحب أطفالنا ونريدهم سعداء لا يعني أن نحقق كل رغباتهم.
- مفهوم الحب يختلط عند بعض الأهالي مع (الدلال) والتساهل مع الأبناء والذي بالتالي يؤثر بالسلب على تربية الأبناء كما تؤثر الأساليب التربوية الأخرى مثل التسلط والتشدد على الأبناء.
❊ أولادنا لا يحتاجون دائمًا أن نعاملهم معاملة متساوية، ولكن إلى أن نعامل كلاً منهم معاملة متميزة وخاصة.
- هناك تعريف للعدل وهو أن نعطي لكل شخص ما يحتاج إليه. وأنا برأيي أن كل طفل يحتاج طريقة مختلفة للتعامل بحيث تراعي هذه الطريقة الفروق الفردية بين الأبناء.
❊ ترك حرية الاختيار للطفل تدعم ثقته بنفسه.
- حرية الاختيار مفتاح لتدعيم الثقة بالنفس على أن يكون الطفل مؤهلا للاختيار الصحيح من خلال التدريب التدريجي على الاختيار الصحيح.
❊ نخطئ حين نغضب من أبنائنا ونخطيء أكثر حين لا نعتذر منهم.
- قيمة الاعتذار في مجتمعنا - للأسف - قيمة تكاد تكون غير موجودة ويخلط البعض بينها وبين مفهوم الانهزامية أو ضعف الشخصية، والأسرة والمناهج التعليمية مسؤولة عن زرع هذه القيمة في نفوس الأبناء وتنميتها وتعوديهم الاعتذار وتعليمهم أن في الاعتذار قوة.
❊ نحتاج إلى التركيز على تعديل سلوكنا ، قبل أبنائنا.
- أؤمن بالمقولة التي تقول «كن أنت التغيير الذي تريد» لذلك بالفعل علينا أن نعدل من أنفسنا قبل مطالبة أبنائنا بذلك وذلك حتى تكون الرسالة صادقة ونعمل على جوانب السلوك الثلاثة أيًا كان شكل هذا السلوك سواء الإدراكي أو الوجداني أو النزوعي.
❊ إذا أردنا طفلاً واثقًا بنفسه، علينا أن نثق به أولاً.
- بالفعل الثقة عملية ممتدة والثقة تكتسب ولا تمنح من خلال سلسلة مواقف مستمرة.
❊ الأطفال المشكلون لم يجدوا مكانتهم إلا في السلوك المشكل.
- وقوع الطفل في مشكلات قد يكون إشارة إلى حاجته للاهتمام و إيجاد هوية خاصة.
❊ لا يمكن لعمليتي التعليم والتعلم أن تؤتي ثمارها في وسط يفتقر إلى النظام والانضباط.
- من أهم الأدوار التي تؤديها المؤسسات التعليمية تعليم الأطفال النظام و الانضباط من حيث الالتزام بمعايير وقوانين المنظومة التعليمية التي ينتمي إليها الطفل وبالتالي يمتد هذا الانضباط واحترام القوانين للمجتمع الخارجي.
❊ لا يقتصر دور المدرسة على تعليم مهارات القراءة والكتابة والعلوم هناك مهارة لم توضع في الحسبان وهي تعليم مهارة الاحترام.
- تظل الأهداف التعليمية المتعلقة بالجانب الوجداني بما يحمله من قيم سواء الاحترام أو المسؤولية الاجتماعية أو التسامح... إلخ أهدافًا مهملة في المؤسسات التعليمية بحيث تركز العملية التعليمية على الأهداف المعرفية في مقابل إهمال الأهداف الوجدانية فينشأ جيل خال من القيم الإنسانية.
❊ عدم مشاركة الطلاب والطالبات بمشاريع تطوعية في المجتمع تتبناها المدارس يساهم في نزع شعورهم بالانتماء للمدرسة ويقودهم لانعدام الانتماء للوطن.
- العمل التطوعي قيمة إنسانية عالية تقود بالفعل إلى الشعور بالانتماء للمجتمع والإحساس بالفعالية الاجتماعية فيه.
❊ المناهج الدراسية غير جذابة للأطفال لذا لا ننتج كفاءات جيدة.
- تركز المناهج الدراسية بشكل كبير على المعلومة في قالب نظري جامد من غير الاهتمام بالجانب التطبيقي والذي يحتاجه الأطفال بشكل كبير لإدخال الحماس إلى نفوسهم وتعلم تطبيق المادة المدروسة.
❊ المعلم المؤدلج فكريًا يتسبب في رعب نفسي للطلاب.
يعتمد هذا على نوعية الفكر التي يتبناها المعلم وعلى نضج المعلم وعلى المعلم الفعال أن يتمتع بنضج فكري من خلال عمله على تطوير ذاته.
❊ المعايير العالية تؤدي إلى الفشل والإحباط.
- وهذه تقودنا مرة أخرى إلى المثالية ومدى الأضرار المترتبة عليها وتظل المرونة هي مفتاح النجاح.
❊ من المشكلات الأكاديمية استخدام أساليب العقاب وإهمال أساليب التعزيز التربوية في عملية التعلم.
- يسيء كثير من المعلمين استخدام العقاب بكل أشكاله وبالتالي يترتب عليه أضرار نفسية جسيمة وعلى المؤسسات التعليمية اختيار معلمين ذوي كفاءة يتمتعون بصحة نفسية جيدة بحيث لا تنعكس اضطراباتهم النفسية على الطلاب من خلال الاستخدام السيئ للعقاب.
❊ «روبرت أوين» منع الكتب من مدارس الأطفال وطالب أن يكون التعليم مسليًا ليقبل عليه الأطفال بسعـــادة.
- ما تزال مناهجنا تعاني الروتينية والأساليب النظرية والتي ساعدت في تكوين اتجاه سلبي لدى الأطفال للمناهج الدراسية.
❊ السخرية والتوبيخ عملية معيقة للتواصــــل والحوار.
-الاحترام قيمة عليا يحتاج إليها كل إنسان وهي من القيم والحاجات التي صنفها ماسلو في سلم الحاجات الإنسانية كحاجة أساسية للقدرة على العيش.
❊ الأطفال دائمًا أذكى من والديهم ومعلميهم.
- الأطفال كنز لو عرفنا كيف نتعاطى معه, لو استطعنا أن نخاطبهم بنفس مستوى التفكير من خلال تبني ثقافة الحوار.
❊ التربية الاستهلاكية من أهم القضايا التربوية والاجتماعية التي تواجه مجتمعاتنا الخليجية، لاسيما التأكيد على قيمة الاستهلاك والسلبية والتبعية على حساب قيم الإنتاج والمشاركة والإبداع.
- المجتمعات العربية عمومًا والخليجية خصوصًا مجتمعات استهلاكية بدرجة كبيرة و قد يكون للطفرة الاقتصادية دور كبير في هذه الأزمة.
❊ انتقاد الأبناء يجب أن يبتعد عن شخصياتهم إلى سلوكهم.
-أنا أحبك لكن لايعجبني هذا السلوك هكذا يجب أن يكون الانتقاد فنحن ننتقد السلوك وليس الشخص نفسه.
❊ لا يمكن الوصـــول إلى عقل وقلب الطفل إلا حين نحترم ذاته.
- الاحترام بوابة للدخول لعقل وقلب الطفل.
❊ في عصـــر العولمة الطفل هو الضحية الأكبر.
- العولمة سلاح ذو حدين بحسب طريقة التعامل مع متغيرات العصر والانفتاح على العالم و الأهم في هذا أن تكون للطفل هوية خاصة تميزه عن غيره وبنية قيمية واضحة تحميه من أخطار العولمة.
❊ الانفتاح على القرية الكونية لا يعني إلغاء الهويـة.
- بالطبع وضوح الهوية وتميزها مطلوب لكن يظل الانفتاح على العالم يدعم فكرة أنني إنسان أنتمي لهذا الكون وبالتالي الانتماء له يساعد في تحسن حياة البشرية و تحقيق السلام العالمي.
❊ نملك مؤسســــات فكرية ولكننا لا ننتج.
- العديد من العوامل تساهم في انحسار إنتاجيتنا الفكرية. من أهم هذه المعيقات والمحبطات الضوابط الفكرية التي تمارس على الفكر.
❊ تربيتنـا لأطفالنـا تعزز كثيرًا الابتزاز العاطفــي.
- يفرط الكثير من الأهالي في استخدام الابتزاز العاطفي في التعامل مع الأبناء -على سبيل المثال - إذا كنت تحبني فلا تفعل هذا أو ذاك وإذا لم تنفذ ما أطلبه منك فلن أرضى عنك وهكذا نقع في سلسلة من الابتزازت التي تقود إلى وقوع الأطفال ضحية لتأنيب الضمير والشعور بالتقصير وما يترتب على ذلك من نتائج.
❊ قضيــة الفراغ العـاطفي لم تحل بأية بدائـل.
- بالحب و الاحتواء والقبول نتجاوز المشكلات أيًا كانت.
❊ المرأة في التعليم، تبتهج في الحصول على الوظيفة، ولكنها تبحث دائمًا عن الإجازة فقط.
- لأنها لا تشعر بالانتماء لهذه المنظومة بالإضافة إلا أن الشعور بالمسؤولية الاجتماعية تجاه الإسهام في خدمة المجتمع منخفض لديها.
❊ في عصر ثورة الاتصالات، فقدنا اتصالنا مع أبنائنا.
- ثورة الاتصالات من أهم سمات عصرنا الحالي لكن بالإمكان تفعيل هذه الثورة لتحسين شكل الاتصال و تفعيله مع الأبناء



الأستاذة: منال السبيعي، محاضرة في جامعة الإمام محمد بن سعود، قسم علم النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نطور انفسنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتــدى آل صنـدوقــــــة :: تطوير الذات-
انتقل الى: