دعت الناشطة (...............)المرشحة السابقة لانتخابات (................) إلى إصدار قانون جديد يتيح (............) شراء (أزواج حلوين) من دول إسلامية، وبمواصفات خاصة. وقالت (.....) لصحيفة (...............) "لن
نقضى على العنوسة فى (.......) إلا بتطبيق هذا المقترح ولن نواجه ظاهرة تزايد نسبة الطلاق إلا بتنفيذ هذه الفكرة"، مضيفة "أن (.....) مدللات وشخصياتهن قوية، ويفضلن أن يكون القائدات، لذلك يحدث الصدام مع الأزواج (.............) ومن ثم يقع الطلاق، ولهذا فلا خروج من هذا المأزق الاجتماعى إلا بشراء أزواج حلوين وبمواصفات خاصة".
وبسؤالها عن المقصود بالمواصفات الخاصة قالت "إن يكون مهذبا ولبقا ومتواضعا وجميل الشكل طبعا، ينفذ طلبات زوجته ويطيع أوامرها ويدللها، وبذلك تقضى معه أحلى أيام حياتها بعيدا عن الصدامات والشجار والمنازعات".
وأضافت: "يتم استقدام الأزواج من خلال مكاتب فى الدول الإسلامية وروسيا، ويتم نشر إعلانات عن طلب (.......) شرط أن يكون الزوج مسلما، أو أن يعلن إسلامه قبل عقد زواجه، ثم تختار ا(..........) الراغبة فى الزواج شريك حياتها من خلال البوم صور وتتعرف على مواصفاته ليتم استقدامه إلى (.............) لتعقد قرانها عليه، ويعيش معها فى منزلها بعد أن يدفع لها مهرا رمزيا حتى لو كان خاتما من حديد، أسوة بالسلف الصالح".
وقالت: "هدفى من هذا الاقتراح تحسين النسل فى (......) من خلال استقدام أزواج من ذوى البشرة البيضاء فمثلما أفكر بتلطيف الجو بالمنطاد والسحابة الصناعية وزراعة مليون شجرة أفكر أيضا بتحسين النسل المقبل".
وأضافت: "مادامت (.........) قادرة على شراء زوج جميل ومهذب وحبوب فلماذا لا تشترى زوجا وتقضى على شبح العنوسة"، مشيرة إلى أنها مستعدة للقيام بهذه المهمة إذا حصلت على الترخيص القانونى، وأنها ستزور البلدان الأوروبية والآسيوية التى تعيش فيها جاليات إسلامية كبيرة لاستقدام أزواج بمواصفات ترضى (..................) .
يشار إلى أن الناشطة (............) كانت قد دعت فى وقت سابق إلى فتح مكاتب للجوارى فى (.............) ، كما أن دعوتها الحالية لشراء الأزواج تأتى على اعتبار أنهم بمثابة العبيد.
************************************************** *********************************************
.............!!!!!!!
الى هنا انتهى المقال الذي قرأته هذا الصباح اطرحه للنقاش من جميع الزوايا وعلى كافة الاصعدة ..... باسلوب منطقي
اتمنى منكم التفاعل الى اين نحن سائرين ....؟؟؟؟؟
اتمنى ابداء الاىراء مع شكري وتقديري للجميع
كل الود وباقة ورد